اسباب القلق

أوّلاً، عقاقير مهدّئة. ثانيًا، إزالة أسباب الكرب:
  1. إزالة نية الانتقام، قال ديل كارنيجي مؤلّف كتاب"دع القلق وابدإ الحياة" (ترجمه محمّد الغزالي في كتاب "جدّد حياتك" ص99): "إنّ عدم التّربّص للانتقام من الأعداء تزيل الكرب وتجنّب الجسم الاضطرابات المُهلكة"، وجاء في نصيحة الشّرطة الأمريكية لأعضائها " نيّة الانتقام ستؤذيك أكثر إذا حاولت الاقتصاص من الذي أساء إليك".
  2. صرف الغضب:
    1. بالأنشطة اليدوية.
    2. بالرّمل (الرّمل في الغابة أفضل منه في البيت إذ الغابة غنيّة بالأوكسيجين وتُرضي البال لأنّها تشبع الغريزة الدّفينة واللاّشعورية للامتلاك أو الحِمى)
    3. بالضّحك
    4. أو بمشاهدة مباراة
    5. أو برياضة عنيفة

القلق

عديدة منها ما يستحيل التّحكّم فيها وإزالتها (كالمرض والحوادث..)، ومنها ما نقدر على التّخفيف منها كتقلّبات الطّقسّ..، لكن هناك أسباب ثالثة، نستطيع أن نزيلها بالكامل وهي كثيرة كالغضب ونيّة الانتقام والجهل وما ينتج عنه من ميوعة وتبعية (إمّا تبعية للنّفس ولشهواتها أو تبعية للأشخاص – ذووا الجاه والمال- أو تبعية للممتلكات..). وهناك مؤثّرات موتّرة عديدة؛ من تلوّث وقلّة حركة وهضم حقوق الجسم (كسوء تغذية وقلّة نوم..) وجدال وأخطاء السّير وكتم وكذب وتردّد وتجسّس وفضول واستكمالية ومغالاة في الشّعور بالذّنب..

التوتر

رح هذا الاسم لأوّل مرّة العالم هانس سيلييه سنة 1936. الكرب حالة نفسانية جدّ شائعة في عصرنا حيث تكثر المؤثّرات: من ضغوطات اقتصادية واجتماعية وبيئية وغذائية.. إنّه مجهود يتكيّف به الجسم مع الاعتداءات الخارجية (كحادثة سير أو عملية جراحية أو مرض أو تقلّب طقس.. أو تربّص لامتحان أو تبييت نيّة انتقام.. أو انفعال نفساني كالحزن أو الهمّ أو الغضب بل حتّى الفرح المباغث..). الكرب إذن محمود ونافع, به نتجاوز صروف الدّهر من ابتلاءات ومضايقات اقتصادية وتنافس ونجاحات..

Psychologie clinique[1]

C'est le
suisse Edouard Claparède qui le premier a utilisé le terme de psychologie clinique, qui devait selon lui permettre de "transporter les ressources de la psychologie expérimentale au lit du malade". C'est ensuite Daniel Lagache qui en a donné la première définition en 1949. Selon lui, il s'agit d'une science de la conduite humaine, fondée principalement sur l'observation et l'analyse approfondie des cas individuels, aussi bien normaux que pathologiques, et pouvant s'étendre à celle des groupes. Elle est aussi issue des apports de la psychanalyse qui lui a donné un de ses modèles de compréhension tant du fonctionnement psychique, en termes d'instances, topiques etc. que de ce qui s'y joue (transfert (), identification (), projection (), clivage de l'objet etc.). La visée en est la compréhension, en termes d'équilibre, des forces en présence (pulsions et défenses) et de signification inconsciente, des symptômes, traits de caractères ou comportements qui ont provoqué la consultation du psychologue. Deux méthodes, non exclusives, peuvent être utilisées : l'entretien clinique et l'examen psychologique avec les tests (projectifs et de niveau).
 L'objet de la clinique
Le terme clinique est hérité de la médecine : si le psychologue est dit clinicien, c'est autant parce qu'il sort de son laboratoire pour rencontrer l'autre dans des situations « naturelles » que parce qu'il rencontre des personnes présentant des troubles ou des difficultés psychiques. Est donc clinicien le psychologue qui rencontre des personnes en tant d'individus singuliers, contrairement à la situation de laboratoire où ce sont des variables qui sont manipulées.
"L'humanité de l'objet la spécifie moins que l'attitude méthodologique : envisager la conduite dans sa perspective propre, relever aussi fidèlement que possible les manières d'être et de réagir d'un être humain concret, complet, aux prises avec une situation, chercher à en établir le sens, la (structure) et la genèse, déceler les conflits qui la motivent et les démarches qui tendent à résoudre ces conflits, tel est en résumé le programme de la psychologie clinique"(D. Lagache)
Ce que l'on appelle une personnalité, n'est-ce pas non plus un équilibre entre des forces internes et externes ? Ce que cette personnalité peut avoir d'unique, de singulier, d'irréductible à l'autre, sera exploré aussi complètement que possible à l'aide d'entretiens ou de tests. Il ne s'agit pas d'exclure la subjectivité, ni même de la réduire, mais de la mettre au cœur du projet de la psychologie clinique, d'en faire son objet d'étude : un sujet, le psychologue, tente de comprendre un autre sujet, le consultant, et il le fait avec les techniques et les méthodes de sa discipline, mais également avec ce qu'il est comme sujet. C'est là, au cœur de la subjectivité, de l'individuel, que la psychologie clinique rencontre l'universel, et partant, fonde sa scientificité.
D. Lagache définit l'objet de la clinique comme « l'étude de la conduite humaine individuelle et de ses conditions (hérédité, maturation, conditions psychologiques et pathologiques, histoire de la vie) en un mot l'étude de la personne totale en situation". (D. Lagache).
L'individu pris dans sa concrétude, tel est l'objet de la psychologie clinique : « La psychologie clinique est caractérisée par l'investigation systématique et aussi complète que possible des cas individuels ».


[1] Wikipédia

الضبط الداخلي والخارجي

  • ما بعد نتائج الامتحانات
  •   الضبط الداخلي و الخارجي
  •  
  •  
  •  
  • تتجلى أهمية الحوار الإيجابي مع الأبناء ما بعد النتائج في كونه يمهد في خلق علاقة الثقة و المحبة داخل الأسرة مما يساعد حتما في بناء شخصية قادرة على النجاح الدراسي والاجتماعي...الخ.
  • أما التفاعل السلبي الذي يرتكز على القساوة والعنف و النقد المباشر و التجريح، فهو ليس مناسبا لتهييئ ظروف للنجاح. فهذا النوع من الأسلوب يضعف ثقة الطفل بنفسه، و يعمل على خلق صورة مفككة عن الذات، مما يدفعه إلى الشعور بالإحباط و الفشل، و بالتالي فهو لايشجع الطفل على أن يفكر بصورة مبدعة، أو يعمل على تقوية قدراته على الاستذكار، و بالتالي فهو يدفع الطفل على الدخول في ديمومة الفشل و الإحباط و من ثم هدر طاقة هذه الأمة ...
  • لن أدخل في كل أجزاء أهمية الحوار بعد النتائج، ولكني سأحلل نقطة واحدة لأهميتها، وهي ما نسميه في علم النفس بالضبط الداخلي والخارجي عند الطفل /المراهق.
  • - أول شيئ في الحوار هو نشر الدفئ العاطفي، ومن ثم نشر ثقافة الشورى.
  • - ثانيا الاعتراف بالطرف الآخر (الطفل/المراهق) ككيان له خصوصيته وطموحاته ورغباته. هذا الاعتراف الظمني والمظمن في الحوار مؤسس فعال للثقة في النفس.
  • الحوار كما ذكرت يساعد على تكريس الضبط الداخلي، فما هو الضبط الداخلي؟ ببساطة الضبط الداخلي هي حالة نفسية ينطلق منها الطفل/المراهق لتبرير الخطأ والفشل، وهذا يعني أن الطفل في هذه الحالة يجعل نفسه مسؤولا عن الفشل ويحاول البحث عن استراتيجية الخطأ حتى لايعيدها. أما صاحب الضبط الخارجي هو الطفل الذي يحمل مسؤولية فشله للأستاذ، للمؤسسة، للمناهج، للمجتمع، للحكومة...
  • يمكن أن أشير إلى بعض العناصر المهمة التي تميز شخصية الأطفال/المراهقين ذوي الضبط الداخلي ، فهم ؤلائك:
  •     الذين يتفوقون أكثر
  •     الذين يتابعون دراسات عليا
  •     الذين لهم مستوى عال من التفكير
  •     الذين لهم القدرة على النجاح في اعمالهم الإدارية والاقتصادية
  •     الذين يتميزون بالنجاح الاجتماعي (القدرة على خلق علاقة اجتماعية)
  •     الذين يتميزون بالنجاح الأسري (علاقة متميزة مع الزوجة والأبناء)
  •     القدرة على حل المشاكل
  •     القدرة على التخطيط إيجابيا للمستقبل
  •     أوقات أكثر في البحث عن المعارف (العلمية...)
  •     وأشير أيضا إلى أن ألسرة التي تحتضن الحوار الإيجابي تمتاز بالنقاط التالية:
  •     الحوار الإيجابي المستمر والذي يولد ويتولد من
  •     الدفئ العائلي
  •     الاشباع العاطفي
  •     امتياز بمبادئ النظام داخل البيت (مع مرونة هذه الأنظمة)
  •     تحمل المسؤولية (الأب والأم)
  •     ترك تحمل المسؤولية للأبناء
  •     عدم الحرمان من الحقوق
  •     احترام الوعود
  •     السلطة المرنة (الأخد بالظروف والملابسات في تطبيق القانون الأسري)
  •     عدم العنف الأسري
  •     القدرة على الإنصات
  •     عدم بخس أعمال الطفل/ المراهق انطلاقا من القاعدة القرآنية "ولاتبخسوا الناس أشيائهم...".
  •  

نظرية المعرفة

نظرية المعرفة (بالإنجليزية: Epistemology) هي فرع من فروع الفلسفة تهتم بطبيعة ومجال المعرفة. وهي تحاول الإجابة عن الأسئلة التالية: ما هي المعرفة؟ كيف يمكن امتلاك المعرفة؟ وما هو مدى المعرفة بموضوع ما؟ يركز البحث والنقاش في هذا المجال على تحليل طبيعة المعرفة ومدى إرتباطها بمفاهيم الحقيقة والإيمان والتبربر.